من اوفى ما ورد عن عذاب القبر ونعيمه وهما من الامور الغيبية التي يجب الايمان بها والعمل والاستعداد لها
ومن اوفى ما ورد ان النبي صلى اللله عليه وسلم قاليقول الله عز وجل لملك الموت انطلق الى فلان ابن فلان فأتني به فاني قد ضربته بالسراء والضراء فوجدته حيث احب ائتني به فلاريحنه) فينطلق اليه ملك الموت ومعه خمسمائة من الملائكة معهم اكفان وحنوط من الجنة ومعهم زهر الريحان ومعهم الحرير الابيض فيه المسك فيجلس ملك الموت عند رأسه وتلتف حوله الملائكة ويضع كل ملك يده على عضو من اعضائه ويبسط ذلك الحرير الابيض والمسك تحت ذقنه ويفتح له بابا من الجنة فيقول ملك الموت :اخرجي ايتها الروح الطيبة الى سدر مخضود وطلع منضود وظل ممدود وماء مسكوب فينسل روحه من الجسد كما تسل الشعرة من العجين ثم تغسله الملائكة وتكفنه بأكفان قبل اكفان بني ادم ويقوم من باب قبره الى بيته في الجنة فيرى صفان من الملائكة يستقبلونه بالاستغفار فيصيح عند ذلك ابليس ويقول لجنوده :الويل لكم كيف خلص هذا العبد منكم ؟ فيقولون:ان هذا كان مؤيدا بالعصمة من ربه
فاذا صعد ملك الموت بروحه استقبله جبريل في جماعة من الملائكة كل يبشره ببشارة من الله فاذا وصل ملك الموت بروحه الى العرش قال الله لملك الموت: انطلق بروح عبدي فضعه في سدر مخضود وطلع منضود وظل ممدود وماء مسكوب فاذا وضع في قبره جاءته الصلاة عن يمينه والصيام عن يساره والقران عند رأسه والصبر ناحية القبر فيبعث الله عتقا من العذاب فيأتيه عن يمينه ناحية الصلاة فتقول الصلاة ورائك واللله ما زال دائما عمره كله في العمل وانما استراح الان حين وضع في قبره فيأتيه العذاب عن يساره ناحية الصيام فيقول الصيام:مثل ما قالت الصلاة ثم يأتيه العذاب عند رأسه ناحية القران فيقول القران: مثل الصلاة والصيام ثم يأتيه عند رجليه ناحية الوضوء فيقول الوضوء مثل الصيام والصلاة والقران فلا يأتيه العذاب من ناحية الا وجدها طائعة لله فيذهب العذاب ثم يأتي ملكان ابصارهما كالبرق الخاطف وأصواتهما كالرعد القاصف وانيابهما كالصياصي وانفاسهما كالهب وقد نزعت منهما الرحمة والرأفة يقال لهما :منكر ونكير وفي يد كل واحد مطرقة فيقولان له (للميت) اجلس فيجلس فيقولان له:من ربك؟ وما دينك؟ومن نبيك؟ فقال الصحابة :يارسول الله ,ومن يطيق الكلام عند ذلك وانت تصف الملكين بما تصف؟فقال رسول الله :يثببت الله الذين امنوابالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الاخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء) فيقول العبد للملكان ربي الله وديني الاسلام ونبي محمد صلى الله عليه وسلم . فيقولان له صدقت فيرفعان القبر ويوسعنه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله من كل جهة اربعين ذراعا فيقولان له:انظر فوقك فاذا باب مفتوح الى الجنة وقال الرسول :والذي نفس محمد بيده انه ليصل الى قلبه عند ذلك فرحة لا ترتد ابدا ثم يقال له: انظر تحتك فاذا باب مفتوح الى النار فيقول له الملكان نجوت من النار .
انتهى الموضوع ولكن عدوني ان تقرؤه
ومن اوفى ما ورد ان النبي صلى اللله عليه وسلم قاليقول الله عز وجل لملك الموت انطلق الى فلان ابن فلان فأتني به فاني قد ضربته بالسراء والضراء فوجدته حيث احب ائتني به فلاريحنه) فينطلق اليه ملك الموت ومعه خمسمائة من الملائكة معهم اكفان وحنوط من الجنة ومعهم زهر الريحان ومعهم الحرير الابيض فيه المسك فيجلس ملك الموت عند رأسه وتلتف حوله الملائكة ويضع كل ملك يده على عضو من اعضائه ويبسط ذلك الحرير الابيض والمسك تحت ذقنه ويفتح له بابا من الجنة فيقول ملك الموت :اخرجي ايتها الروح الطيبة الى سدر مخضود وطلع منضود وظل ممدود وماء مسكوب فينسل روحه من الجسد كما تسل الشعرة من العجين ثم تغسله الملائكة وتكفنه بأكفان قبل اكفان بني ادم ويقوم من باب قبره الى بيته في الجنة فيرى صفان من الملائكة يستقبلونه بالاستغفار فيصيح عند ذلك ابليس ويقول لجنوده :الويل لكم كيف خلص هذا العبد منكم ؟ فيقولون:ان هذا كان مؤيدا بالعصمة من ربه
فاذا صعد ملك الموت بروحه استقبله جبريل في جماعة من الملائكة كل يبشره ببشارة من الله فاذا وصل ملك الموت بروحه الى العرش قال الله لملك الموت: انطلق بروح عبدي فضعه في سدر مخضود وطلع منضود وظل ممدود وماء مسكوب فاذا وضع في قبره جاءته الصلاة عن يمينه والصيام عن يساره والقران عند رأسه والصبر ناحية القبر فيبعث الله عتقا من العذاب فيأتيه عن يمينه ناحية الصلاة فتقول الصلاة ورائك واللله ما زال دائما عمره كله في العمل وانما استراح الان حين وضع في قبره فيأتيه العذاب عن يساره ناحية الصيام فيقول الصيام:مثل ما قالت الصلاة ثم يأتيه العذاب عند رأسه ناحية القران فيقول القران: مثل الصلاة والصيام ثم يأتيه عند رجليه ناحية الوضوء فيقول الوضوء مثل الصيام والصلاة والقران فلا يأتيه العذاب من ناحية الا وجدها طائعة لله فيذهب العذاب ثم يأتي ملكان ابصارهما كالبرق الخاطف وأصواتهما كالرعد القاصف وانيابهما كالصياصي وانفاسهما كالهب وقد نزعت منهما الرحمة والرأفة يقال لهما :منكر ونكير وفي يد كل واحد مطرقة فيقولان له (للميت) اجلس فيجلس فيقولان له:من ربك؟ وما دينك؟ومن نبيك؟ فقال الصحابة :يارسول الله ,ومن يطيق الكلام عند ذلك وانت تصف الملكين بما تصف؟فقال رسول الله :يثببت الله الذين امنوابالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الاخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء) فيقول العبد للملكان ربي الله وديني الاسلام ونبي محمد صلى الله عليه وسلم . فيقولان له صدقت فيرفعان القبر ويوسعنه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله من كل جهة اربعين ذراعا فيقولان له:انظر فوقك فاذا باب مفتوح الى الجنة وقال الرسول :والذي نفس محمد بيده انه ليصل الى قلبه عند ذلك فرحة لا ترتد ابدا ثم يقال له: انظر تحتك فاذا باب مفتوح الى النار فيقول له الملكان نجوت من النار .
انتهى الموضوع ولكن عدوني ان تقرؤه
الأحد أغسطس 18, 2013 10:21 pm من طرف ميدو
» صحيت من النوم فجأة
السبت أبريل 28, 2012 10:54 pm من طرف ميدو
» السلام عليكم و رحمه الله
السبت أبريل 28, 2012 10:46 pm من طرف ميدو
» يحيـــــا المؤمـــــن
الإثنين يوليو 04, 2011 12:13 pm من طرف نور
» سجل دخولك بالصلاة علي الحبيب المصطفي
الأحد يوليو 03, 2011 9:52 pm من طرف فراشه المنتدى
» صور اينمى رومانسيه
الخميس يوليو 08, 2010 8:52 am من طرف ملك الملوك
» Romance
الخميس يوليو 08, 2010 8:32 am من طرف ملك الملوك
» جديد رومانسية متنوعه ~:~
الخميس يوليو 08, 2010 7:32 am من طرف ملك الملوك
» حصريا - محمد فؤاد - بين ايديك
الأحد يوليو 04, 2010 11:52 pm من طرف ميدو